من أقوال الدكتور ميكي دودكوفيتش، مدير المركز الطبي هيلل يافه خلال الوقفة التضامنية:
"منذ -7 أكتوبر تشرين أول، نمر جميعا في فترة صعبة بشكل خاص. حدث لم نتخيل مثله أبدا ويمكن أن يحدث، وبالتأكيد ليس بهذه القوة التدميرية والضرر. بعد ثلاثة أشهر، ونحن في خضم حرب على وطننا جميعا. اليوم، هذه اللحظة والتي نقف جميعا وقفة تضامنية بمناسبة مرور 100 يوم على غيابهم، صحيح وجدير لا مثيل له. قلوبنا معهم ومع عائلاتهم – نتألم ونبكي، نصلي.
يقوم طاقم المركز الطبي هيلل يافه بإطلاق البالونات من أجل تحرير المختطفين
"نحن في المستشفى نعلم أنه لا يوجد شيء يضاهي قدسية الحياة. نحن نتعامل كل يوم مع إنقاذ الأرواح. شفاء الجسد والروح هي مهمتنا والهدف من وجودنا . يجب علينا أن نفعل كل شيء من أجل إعادة المختطفين والمفقودين من غزة. إن عودتهم هي أيضا جزء من تعافينا كأفراد وكأمة من ذلك السبت الأسود.
"على أمل أن تكون هناك أيام أفضل، من أجل الوحدة، الحب الحر، السلام والأمن لنا جميعا في بلادنا".
وفي الوقفة التضامنية أيضا، صلى حاخام المستشفى دوب بينديجر، من أجل عودة المخطوفين والمفقودين سريعا، وكذلك من أجل العودة الآمنة لجنودنا المقاتلين وهم بصحة جيدة. وفي نهاية الوقفة التضامنية، أطلق طاقم المستشفى بالونات صفراء على أمل أن تتحق الدعوات والآمال سريعا وقريبا.