X
HUNDREDS ARE HELD HOSTAGE BY HAMAS
546
days
:
12
hours
:
10
minutes
:
29
seconds
הדר ערבית בלי JCI

من جيل إلى جيل في أروقة المستشفى

لقد نشأوا بجانب أولياء الأمور الذين يعملون في إنقاذ الأرواح كل يوم. لقد استوعبوا بالفعل منذ طفولتهم ممارسة الطب، مما أدى في النهاية إلى اختيار العمل في المجال العلاجي أيضا. بمناسبة يوم العائلة، نرحب بالجيل القادم من الطب في المركز الطبي هيلل يافه
25/02/2025

الدكتور آدم بولمان، متدرب في السنة الأولى في طب القلب

الدكتور آدم بولمان، يبلغ من العمر35 عاما، متزوج +1، يعيش في قيسارية. متدرب في السنة الأولى في طب القلب بعد أن أكمل التخصص في قسم الطب الباطني. درس في بولونيا في إيطاليا. نشأ الدكتور بولمان بالقرب من أب متخصص في جراحة العظام واستوعب طوال حياته "روح" الطب. "حتى عندما كنت طفل، أتذكر أنني كنت ألعب دور الطبيب مع الأصدقاء. ورغم أن والدي لم يدفعني لاختيار مهنة ما، لكن خلال سنوات عمله، رأيت الشعور بالرضا الذي كان يشعر به، مما دفعني لدراسة الطب أيضا".

 

الدكتور بولمان هو من بين الأطباء الذين تم قبولهم في "برنامج هيلا" – البرنامج الرائد للمركز الطبي هيلل يافه لتطوير القيادة والتميز الطبي، بالتعاون مع جمعية أصدقاء المستشفى وبدعم من صندوق إدموند دي روتشيلد. يدور الحديث عن برنامج لتدريب الأطباء والطبيبات المتخصصين والمتخصصات المتميزين والمتميزات الذين سوف يشكلون جيل المستقبل في الطب، البحث والقيادة في المركز الطبي هيلل يافه، مع توفير أدوات التطوير الشخصي والمهني.

 

"طموحي هو الاستمرار في التخصص في مجال طب القلب، وجلب أحدث التقنيات إلى المستشفى وتزويد المرضى بالعلاج الأكثر مهنيا وتقدما"، يشير الدكتور بولمان.

 

الدكتورة ميشار ميزال، متدربة سنة رابعة في طب العيون

الدكتورة ميشار ميزال، تبلغ من العمر 37عاما، متزوجة + 3، تعيش في بنيامينا. متدربة في طب العيون سنة رابعة. منذ أن كانت طفلة، تعرضت الدكتورة ميشار على عمل والدها طبيب القلب وشهدت عن كثب التفاني، المهنية واهتمام والدها الصادق بمرضاه. "بالنسبة لي، كان والدي دائما مثالا شخصيا للتقاني والمهنية. اخترت التخصص في طب العيون لأنه مجال رائع في تعقيده وصغر حجمه، متقدم تكنولوجيا، يسمح بمساعدة وعلاج إحدى أكثر الحواس أهمية للإنسان. أعتقد أن الطب مجال يتطلب استثمار كبير للموارد والعديد من التحديات، سواء على المستوى الشخصي أو المستوى البيئي، ولكنه يمنح أيضا إحساس كبير بالمعنى والرضا عن المساهمة الحقيقية في المجتمع".

 


الجيل القادم من اليمين إلى اليسار: عيدن جلوزمان، الدكتور آدم بولمان، شيرا يتسحاكي كوهين، عدي كوهين والدكتورة ميشار ميزال

 

عدي كوهين، ممرضة مؤهلة في قسم الإنعاش

عدي كوهين، تبلغ من العمر -27 عاما من الخضيرة، أنهت اللقب الأول بكالوريوس في التمريض من مركز روبين الأكاديمي وبدأت العمل كممرضة مؤهلة في قسم جراحة العظام في المركز الطبي هيلل يافه، حيث عملت عندما كانت لا تزال طالبة. وبعد مرور عام من توليها منصبها، كانت مسؤولة عن علاج الجرحى الذين وصلوا من حفل النوفا والجنود الذين أصيبوا في إطار القتال. "كممرضة صغيرة نسبيا، لم يكن من السهل التعامل مع الوضع. كانت الإصابات شديدة ومعقدة، وكانت الحالة النفسية للمصابين حساسة للغاية، ولكنني أعتقد أنها في الواقع قوتني وجعلتني أقوى، بل ودفعتني لمواصلة الدراسة والتطور في هذا المجال.

 

ذهبت عدي إلى الدراسات ما بعد الأساسية في العناية المركزة في مدرسة هيلل يافه للممرضين والممرضات وبدأت في الأشهر القليلة الماضية العمل في قسم الإنعاش. "في قسم الإنعاش، يوجد المرضى في حالة حرجة وحساسة، وبالتالي فإن جميع الطاقم المعالج ملزمون بالحصول على شهادة أو تأهيل في العناية المركزة. إنني أشعر أن عملي كممرضة هو نوع من المهمة، وفي كل يوم أحقق رسالتي".

 

منذ الطفولة، عرفت عدي أنها سوف تكون ممرضة. حتى عندما كانت جنين صغير، استوعبت البيئة الطبية. عملت والدتها كممرضة مؤهلة في قسم الطوارئ. عندما كانت طفلة، جاءت لزيارة والدتها في العمل وتعرفت عن قرب على دور الممرضات. وتختتم عدي كلامها قائلة: "والدتي هي نموذج إلهامي. أريد مواصلة التقدم في هذا المجال مثل والدتي، لعلاج الأشخاص ومساعدتهم قدر الإمكان".

عيدن جلوزمان، أخصائية علاج طبيعي في قسم جراحة العظام

عيدن جلوزمان، التي تبلغ من العمر 32 عاما، متزوجة +2 من الخضيرة. منذ أن أصبحت قادرة على تذكر نفسها، كانت دائما على اتصال بمجال التشريح وجسم الإنسان. رقصت عندما كانت طفلة لسنوات عديدة وأثناء خدمتها العسكرية كانت مدربة لياقة بدنية. "والدتي، وهي ممرضة في مهنتها، ملتزمة جدا بعملها وربما استوعبت منها على مر السنين حب المجال العلاجي".

 

بدأت عيدن دراسة العلاج الطبيعي في جامعة حيفا. بعد أن أنهت دراستها بنجاح، بدأن العمل كأخصائية علاج طبيعي في صندوق المرضى ومن ثم جاءت إلى قسم جراحة العظام في هيلل يافه.

 

"لقد انجذبت أكثر للعمل في المستشفى. العمل مختلف تماما. باعتباري أخصائية علاج طبيعي في قسم جراحة العظام، أساعد المرضى الذين يعانون من إصابات خطيرة وبعد العمليات الجراحية المعقدة".

 

منذ ال -7 من أكتوبر تشرين الأول، تدعي عيدن أن مجال العلاج الطبيعي قد تصدر عناوين الأخبار وحظي بالمزيد من الاهتمام بين أوساط الجمهور. وتشير عيدن إلى أن "عملية إعادة التأهيل المتواصلة للأطراف المصابة من حفل النوفا والقتال في الميدان جلبت أهمية إعادة تأهيل العلاج الطبيعي إلى جدول الأعمال. ويسعدني أن أكون جزءا من هذا النظام، لعلاج المرضى وإعادة تأهيلهم وإعادتهم إلى وظائفهم في أسرع وقت ممكن".

 

شيرا يتسحاكي – كوهين، أخصائية علاج وظيفي في معهد تنمية الطفل

شيرا يتسحاكي – كوهين، تبلغ من العمر 31 عاما، متزوجة +2، تسكن في إيفن يهودا. بعد أن أنهت اللقب الأول البكالوريوس في العلاج الوظيفي من جامعة تل أبيب، بدأت العمل كمعالجة وظيفية في معهد تنمية الطفل في المركز الطبي هيلل يافه.

 

لقد اتخذت قرار دراسة العلاج الوظيفي في أعقاب مرض والدها الراحل، الذي وافته المنية بعد صراع متواصل مع مرض السرطان. "كانت والدتي ممرضة في مهنتها لسنوات عديدة. لقد اعتنت بوالدي بتفان كبير. عندما رافقته للعلاجات، اكتشفت مهنة العلاج الوظيفي عن قرب. أتذكر أن الطاقم أخبروني أيضا أنه من المناسب جدا أن أدرس هذا المجال. لقد عرفت دائما أنني سوف أعمل في مهنة علاجية، وهنا اتخذت قرار دراسة العلاج الوظيفي".

 

وتختتم شيرا قائلة: "أنا أحب عملي حقا. مع العلم أن لدي الأدوات وإمكانية المساعدة للأطفال على التطور بشكل سليم ومنحهم أدوات ذات معنى لمواصلة الطريق - ليس هناك رضا أكبر من ذلك".

 
בי"ס לסיעוד ערבית
נשים ויולדות ערבית
ילדים ערבית
إدارة المحتوى: