التكنولوجيا الجديدة تعني إمكانية توفير استجابة سريعة وفعالة لأي شخص يحتاج إلى إجابة سريعة، وبشكل خاص المرضى الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى أو الاستشفاء.
قالت مديرة المختبر الميكروبيولوجي الدكتور ساريت فريدمان : "يدور الحديث عن جهاز تم ترقيته الآن من خلال أطقم مناسبة لتشخيص فيروس الكورونا الجديد، اختلاف صغير وهام".
يعمل المختبر في هيلل يافه على مدار 24 ساعة في اليوم من أجل تقديم الاستجابة الأسرع والممكنة، وتقصير الوقت من لحظة وصول المريض وحتى الحصول على النتيجة، مما يجعل بيئة المستشفى أكثر أمانا، لصالح جميع المتعالجين والطاقم.
من المهم التأكيد: يقوم المستشفى بإجراء الفحوصات للأشخاص المرضى في المستشفى فقط، ويعمل أيضا كمختبر يتم إرسال عينات إليه من جهات خارجية مختلفة فقط. لا يمكن إجراء فحوصات لأشخاص من القطاع الخاص.
التكنولوجيا الجديدة لفحوصات الكورونا والتي تستخدمها موظفة المختبر الميكروبيولوجي في هيلل يافه