تلقى عضو الكنيست كاتس مسح شامل من مدير المركز الطبي الدكتور ميكي دودكيفيتش، وكما قام بجولة جنبا إلى جنب مع إدارة المركز الطبي في الأقسام المختلفة في المستشفى . من بين المواضيع الرئيسية التي أثيرت في الحديث كانت الاحتياجات المتزايدة للمستشفى، الحاجة إلى إضافة أسرة للاستشفاء، وبشكل خاص في أقسام الطب الباطني وأمراض القلب ، وإضافة شواغر للتوظيف . كذلك، تمت مناقشة الانتظار الطويل للمستشفى للحصول على الموافقة لشراء أجهزة أكمو وتشغيلها، افتتاح وحدة قسطرة الدماغ، تشغيل جهاز pet-CT والتأخير الحرج لأكثر من عام في بناء غرفة الطوارئ العامة والضرورية لاحتياجات السكان وأكثر من ذلك .
خلال الجولة، أبدى عضو الكنيست كاتس إعجابه أيضا بأنشطة المستشفى فيما يتعلق بالكورونا، وسمع من مدراء الأقسام عن منع مرضى خدمات الصحة كلاليت الذين يسكنون في المنطقة من تلقي الخدمات الطبية في هيلل يافه، لأسباب غير طبية، مما يسبب ضرر في التوافر وإمكانية الوصول .
اختتم عضو الكنيست الزيارة بالقول : "من لحظة انتخابي، أخذت على عاتقي مهمة تقليص الفجوات في الخدمات الطبية بين الضواحي والمركز . من ناحيتي، فإن مساعدة المستشفيات هو أمر بالغ الأهمية . هذه هي المهمة التي وصلت من أجلها إلى الكنيست وسوف أواصل العمل بها في جميع الأوقات . لقد تعرضت خلال الجولة إلى ظلم كبير بسبب النقص في جهاز الأكمو . بينما توجد العشرات من الأجهزة في المركز، لا يوجد حتى جهاز واحد في هيلل يافه . حياة السكان في المركز لا تساوي أكثر من حياة السكان في المنطقة . سوف أقاتل من أجل تغيير ذلك" .
عضو الكنيست أوفير كاتس يرافق إدارة المركز الطبي هيلل يافه خلال زيارة في قسم طب العاجل