ما الجديد

أجرى أطباء جهاز القلب في المركز هيلل يافه قسطرة للشرايين الرئوية لأول مرة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة من أجل علاج الانسداد الرئوي الذي يهدد الحياة في متعالجة تبلغ من العمر 64 عاما . تم إجراء العملية بنجاح وتم تسريح المتعالجة إلى منزلها وهي في حالة جيدة.

قرار الإغلاق – في أعقاب الانخفاض الكبير في عدد المرضى . في ذروة الوباء، عملت في المستشفى ثلاثة أقسام وكانت أحد أكثر المستشفيات ازدحاما في البلاد لفترة طويلة . سوف يستمر المستشفى في استقبال مرضى الكورونا، إذا لزم الأمر، بصيغة مخصصة منفصلة

يدور الحديث عن أرقى وأشهر وسام أو جائزة تمنح لموظفي الخدمة المدنية من قبل مفوضية خدمات الدولة. من بين أسباب التوصية: طبع بصمته في جميع مجالات العمل، حيث أدت وتؤدي إلى تحسين مستمر في أداء المستشفى

بدأوا في المركز الطبي هيلل يافه في إجراء عمليات جراحية قيصرية "ودية"، والتي تسمح للوالدة الإقامة المشتركة مع المولود الجديد فورا بعد الولادة، في حالة اختارت ذلك، في غرفة العملية الجراحية، بما في ذلك "الجلد إلى الجلد" والرضاعة الطبيعية

تم في المركز الطبي هيلل يافه وضع صناديق اقتراع من أجل السماح للمتعالجين بالتصويت، من بين أمور أخرى، في الأقسام المخصصة لمرضى الكورونا

طواقم المركز الطبي هيلل يافه، بالإضافة إلى أولئك الذين أدخلوا إلى المستشفى، تم إحاطتهم خلال يوم الأعمال الحسنة هذا العام بعشرات الإيماءات، الصغيرة والكبيرة، وكلهم عطاء . من بين أمور أخرى، دخلت الممرضات والأطباء إلى أقسام الكورونا من أجل توزيع الحلويات والبالونات وخاصة لرسم الابتسامة على وجوه الأشخاص الذين أدخلوا إلى المستشفى

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، ابتداء من اليوم، نشر قسم المستشفيات التابع إلى وزارة الصحة قائمة مشجعة بشكل خاص من النساء اللواتي برزن هذا العام في إنجازاتهن

قام المركزالطبي هيليل يافه للمرة الأولى بإجراء عملية جراحية لاستبدال ثنائي لمفصلي الركبة من خلال أحدث التقنيات التي لا تحتاج فيها إلى إستخدام الغراء أو اللاصق

تم استشفاء اثنتين من الوالدات وهن في حالة صعبة، ولدا في عملية جراحية قيصرية طارئة وتم إدخال الأطفال الرضع إلى المستشفى في حالة جيدة في جناح الأطفال الخدج . خلال الأسبوع، طرأ تحسن على حالتهن. إحداهن، جليت يعقوبوب، من المتوقع أن تغادر إلى منزلها قريبا

بعد أن مرضت هي وجميع أفراد عائلتها بالكورونا، عادت الدكتورة مدلج دعاء إلى العمل في "هيلل يافه" كمتدربة في قسم الأشخاص الذين تم التحقق من إصابتهم في الكورونا . لم تتخيل أبداً أنها ستعتني بوالدها في اليوم الأول من عملها، بعد تدهور حالته